أحبطت «الذئاب الإسلامية الإلكترونية»، كما يحب أن يصفها الوطنيون السعوديون، محاولة استطلاع لمذيع قناة الجزيرة التابعة لتنظيم الحمدين الإرهابي فيصل القاسم، التي قال فيها: «من هي الدولة الأفضل لقيادة العالم الإسلامي؟» عبر حسابه في تويتر.
وفور نشره للاستطلاع، الذي شارك فيه أكثر من نصف مليون مسلم في وقت مبكّر، قال 88% من المشاركين إن المملكة العربية السعودية هي الدولة الأفضل، وسرعان ما جنّ جنون القاسم ليتهم المشاركين في استطلاعه بأنهم «ذباب إلكتروني»، دون مراعاة لاحترام شعار قناته «الرأي والرأي الآخر».
ولتأكيد اتهامه للمشاركين، عرض القاسم نفس الاستطلاع على منصة «الفيس بوك»، والتي أظهرت حينها قلة عدد المشاركين وتقدم إحدى الدول، وأثبت أن الفيس بوك أكثر صدقية، وسرعان ما شارك السعوديون والخليجيون والعرب والمسلمين في الاستطلاع ليصل عدد المشاركين فيه نحو 30 ألف مشارك، قال 72% منهم إن السعودية هي الدولة الأفضل لقيادة العالم الإسلامي.
محاولات مذيع قناة الجزيرة التابعة لتنظيم الحمدين الإرهابية تأتي في سياق حرب محمومة يقودها مغردون سعوديون وخليجيون وعرب ضد قنوات تنظيم الحمدين الإرهابية «الجزيرة وبي إن سبورت»، والتي قامت أخيراً بتسييس الرياضة ومحاولة استخدامها كقوة ناعمة في الوصول إلى هدفها الرئيسي، وهو دعم الإرهاب في المنطقة وهو ما تصدى له المغردون السعوديون والخليجيون والعرب بقوة.
المحاولات اليائسة هي جزء من «عقيدة الكذب والتضليل» التي ينتهجها تنظيم الحمدين الإرهابي وأذنابه في محاولة يائسة لجر منطقة الشرق الأوسط لمزيد من الصراعات والقتل والدمار، في وقت تواجه فيه جزيرة التنظيم مقاطعة من قبل السعودية والإمارات والبحرين ومصر.
وفور نشره للاستطلاع، الذي شارك فيه أكثر من نصف مليون مسلم في وقت مبكّر، قال 88% من المشاركين إن المملكة العربية السعودية هي الدولة الأفضل، وسرعان ما جنّ جنون القاسم ليتهم المشاركين في استطلاعه بأنهم «ذباب إلكتروني»، دون مراعاة لاحترام شعار قناته «الرأي والرأي الآخر».
ولتأكيد اتهامه للمشاركين، عرض القاسم نفس الاستطلاع على منصة «الفيس بوك»، والتي أظهرت حينها قلة عدد المشاركين وتقدم إحدى الدول، وأثبت أن الفيس بوك أكثر صدقية، وسرعان ما شارك السعوديون والخليجيون والعرب والمسلمين في الاستطلاع ليصل عدد المشاركين فيه نحو 30 ألف مشارك، قال 72% منهم إن السعودية هي الدولة الأفضل لقيادة العالم الإسلامي.
محاولات مذيع قناة الجزيرة التابعة لتنظيم الحمدين الإرهابية تأتي في سياق حرب محمومة يقودها مغردون سعوديون وخليجيون وعرب ضد قنوات تنظيم الحمدين الإرهابية «الجزيرة وبي إن سبورت»، والتي قامت أخيراً بتسييس الرياضة ومحاولة استخدامها كقوة ناعمة في الوصول إلى هدفها الرئيسي، وهو دعم الإرهاب في المنطقة وهو ما تصدى له المغردون السعوديون والخليجيون والعرب بقوة.
المحاولات اليائسة هي جزء من «عقيدة الكذب والتضليل» التي ينتهجها تنظيم الحمدين الإرهابي وأذنابه في محاولة يائسة لجر منطقة الشرق الأوسط لمزيد من الصراعات والقتل والدمار، في وقت تواجه فيه جزيرة التنظيم مقاطعة من قبل السعودية والإمارات والبحرين ومصر.